الرئيسيةمشروع الوعي

بالفيديو.. تعرف على مؤسسة (رسالة السلام) العالمية.. وأفكار الشرفاء الحمادي التنويرية

وثائقي رسائل الشرفاء الحمادي.. إنتاج مركز العرب للأبحاث والدراسات

الإسلام لا يعرف العدوان

الإسلام دين لا يعرف العدوان، ولا ينخرط في الصراعات والحروب إلا دفاعا عن النفس والمال والعرض، وذلك وفق قول الله عز وجل “وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ” صدق الله العظيم.

رسالة الإسلام هي السلام

انطلاقا من رسالة الإسلام الحقيقية التي عبث بها المتطرفون وحولوها من السماحة والسلام والرحمة والعدل إلى الخلاف والصراع والشقاق والفرقة، وذلك استنادا إلى روايات محرفة وإسرائيليات نسخوها من خيالهم ونسبوها إلى الرسول والإسلام.

تسويق الاكاذيب

لقد نجح هؤلاء في التسويق لأكاذيبهم حتى قدسها العوام من الناس، فهجروا القرآن لصالح الروايات، وكانت النتيجة أن أصبحنا في تفرق وشتات، ونال منا الأعداء، ونجح المتربصون في تنفيذ مخططاتهم.

من أجل هذا 

دشنت مؤسسة (رسالة السلام العالمية) التي تهدف إلى تصويب وتنقية الخطاب الديني من خلال العودة إلى النص المقدس وهو (القرآن الكريم) الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.

عالمية التوجه

إن مؤسسة رسالة السلام تستهدف الوصول إلى الناس جميعا، حاملة شعلة الحق التي تنير طريق الإنسانية وتهديهم إلى الخير والصلاح.

تعاون مثمر

انتشرت المؤسسة في كل بقاع الأرض، وقدمت أفكار مؤسسها المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي وأطروحاته ورؤيته، بالتعاون والمشاركة مع نخبة من المثقفين العرب المؤمنين بضرورة تصويب الخطاب الديني.

لغات متعددة

تم نشر إنتاج المؤسسة بعدد من اللغات، وصل إلى ثماني لغات عالمية، في منابر ومنصات عربية ودولية واسعة الانتشار، كما عقدت فعاليات ثقافية وتنويرية في أقطار عربية ودولية مختلفة.

ركائز وأهداف

ترتكز مؤسسة (رسالة السلام العالمية) على مجموعة من الأفكار التنويرية العقلانية التي تعرض وتحلل وتوضح وتناقش وتعالج كل القضايا الخلافية المكتظة بها الروايات المُلفقة والدخيلة التي دست على المسلمين من أعدائهم.

الوصول الى الحقيقة

لقد وصلنا إلى جوهر الإسلام الصحيح، ومسحنا عنه كل تهم التطرف والإرهاب والعنف التي ألصقت به على مدار القرون الماضية.

الشرفاء يوضح الأهداف 

يتحدث الشرفاء الحمادي عن دور المؤسسة فيقول: في ظل حالة التخبط الفكري وتصاعد العداء ضد الإسلام نتيجة الأفكار الهدامة والمعلومات المغلوطة التي نسبت زورا وبهتانا إلى الإسلام ورسوله الكريم، تحرك مجموعة من المثقفين العرب الغيورين على دينهم والمحبين لرسوله (صلى الله عليه وسلم) وقاموا بتأسيس مؤسسة (رسالة السلام) لتمسح التراب والركام والزور الذي ألصق بالإسلام من الحاقدين والكارهين والمتآمرين والمجرمين.

تلبية نداء الرئيس السيسي

الشرفاء الحمادي : تلبية للنداء التاريخي لفخامة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتصويب الخطاب الديني ليتوافق مع الرسالة الإلهية التي جاءت في (القرآن الكريم) والداعية للتعامل بالرحمة والعدل ونشر السلام وتحريم قتل الإنسان وتحرير العقول من الخضوع للأوهام.

استجبنا نحن ومجموعة من المخلصين لهذا النداء لنخلص المجتمعات الإنسانية من قوى الشر والإرهاب، فكان تأسيس (رسالة السلام العالمية) هو الهدف، إذ تحمل المؤسسة ضمن أهدافها تحقيق نداء سيادة الرئيس لتصويب الخطاب الديني.

انتهت رسالة اليوم وبقي مضمونها ومعناها في قلوب وعقول المخلصين لله والوطن.

بعد الإطلاع على المقال يمكنك متابعة مركز العرب على فسيبوك  وتويتر وشاهد قناتنا على يوتيوب

اظهر المزيد

موضوعات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى