الرئيسيةنشرة الأخبار

السعودية تحتفل بالذكرى« 7 » لتولي الملك سلمان ..وتطعيم الأطفال بلقاح «فايزر».. استضافة معرض إكسبو 2030

أهم الإخبار في المملكة العربية السعودية خدمة أسبوعية من منصة «العرب 2030» الرقمية ..كل ثلاثاء

السعودية تحتفل بالملك سلمان

إعداد الدكتورة دينا محسن ..مدير مركز «العرب 2030»

أهم وابرز الإخبار في المملكة العربية السعودية على مدار أسبوع من الثلاثاء إلى الاثنين خدمة إخبارية من  منصة «العرب 2030» الرقمية

الاحتفال بالذكرى السابعة لمبايعة الملك سلمان

أحتفل السعوديون أمس الاثنين بالذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في 23 يناير الموافق (3 ربيع الثاني 1436هــ) ومبايعته ملكاً للبلاد، ورائداً لمرحلة جديدة تخوضها السعودية منذ وصوله قبل ٧ سنوات، كسابع ملوك المملكة بعد إعلان توحيدها عام 1932.

الملك سلمان بن عبد العزيز الذي رافق مراحل مفصلية من عمر البلاد، اختبر خلالها المفاصل التاريخية التي آلت بالسعودية إلى ما هي عليه اليوم من تنمية وازدهار، ومن موقعه سابقاً، حيث كان أميراً لمنطقة الرياض لأكثر من خمسة عقود وتسميته أميراً لها عام 1955 وهو في عقده الثاني من العمر، راقب البلاد وهي تنمو.

حتى أصبح قائداً للبلاد، وشاهداً على نهضتها الجديدة، في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية والتنظيمية، والأعمال والمشاريع والمبادرات السريعة والمتلاحقة على المستويين التنموي والاجتماعي، والتي أضحت بفضلها السعودية منافساً تلقائياً على المراتب الدولية الأولى في قطاعات مختلفة.

وحلت أمس الذكرى السابعة للبيعة ، فيما تواظب السعودية على قطع أشواط التنمية والازدهار في مجالات متعددة، بروح جديدة تبثها «رؤية 2030»، ونمط من الحكم والقيادة، اعتمد على مفاعيل الشفافية وحوكمة العمل، ودأب الإنجاز، وطي المشكلات التي كانت بمثابة استعصاء عنيد على استحقاقات الواقع الناهض والمستقبل الواعد.

بدأ تطعيم الأطفال بلقاح فايزر

أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، الدكتور محمد العبد العالي، أنه بدأ توريد لقاح «فايزر» استعداداً لإعطائه للفئة العمرية بين 5 و12 عاماً، وذلك بعد التأكد من مأمونة وفاعلية اللقاح وفق الدراسات العلمية. وأكد أن الجاهزية والتنفيذ والتشغيل لتمهيد خطة الإعطاء في السعودية تسير بشكل متسارع، وسيتم الإعلان عنها عبر منصات الجهات الرسمية.

ولفت العبد العالي، خلال مؤتمر صحافي أمس، إلى أن جائحة «كورونا» المستجد مستمرة حول العالم، وأن بعض الدول شهدت ارتفاعاً في الإصابات لعدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية وعدم التحصين في مواجهة المتحورات. وأضاف العبد العالي أن الجرعة التنشيطية الثالثة آمنة ومتاحة للجميع، وأن الدراسات أثبتت تعزيزها لمناعة المجتمع، مناشداً الأشخاص الذين لم يأخذوا اللقاح بسرعة الحصول عليه لسلامتهم وسلامة الآخرين وللحصول على المزيد من المكاسب واستقرار المناعة المجتمعية.

من جهة أخرى بلغ إجمالي عدد جرعات لقاح «كورونا» المعطاة في المملكة منذ بدء التطعيم وحتى أمس أكثر من 46 مليونا و400 ألف جرعة من لقاح «كورونا» (كوفيد – 19) تم إعطاؤها حتى الآن عبر أكثر من 587 موقعا للتطعيم في كافة مناطق المملكة، وبلغ عدد من تلقوا التطعيم بجرعة واحدة أكثر من 24 مليونا و300 ألف شخص، أي بنسبة 68.7 إلى في المائة من سكان المملكة، فيما بلغ عدد من تلقوا الجرعتين أكثر من 21 مليونا و700 ألف شخص، حيث بلغت نسبة الذين تلقوها وفق آخر تحديث أكثر من 61.5 في المائة من السكان.

إنشاء  وتطوير 7 مناطق لوجيستية في شرق المملكة

قال رئيس الهيئة العامة للنقل السعودية رميح الرميح، إن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجيستية تهدف إلى تحسين مؤشر المملكة في درجة أداء الخدمات اللوجيستية إلى المراتب العشر الأولى عالمياً، كاشفاً عن إنشاء وتطوير 7 مناطق لوجيستية في المنطقة الشرقية من المملكة.

ولفت الرميح، خلال فعاليات «المنتدى اللوجيستي 2021 الذي نظمته غرفة الشرقية؛ إلى أن الاستراتيجية تمثل خارطة طريق لمستقبل لوجيستي واعد؛ بتضمنها لمبادرات ضخمة ومشاريع نوعية ومستهدفات طموحة ستساهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجيستي عالمي يربط القارات الثلاث، مؤكداً على التركيز لتطوير البنية التنظيمية، وأتمتة الإجراءات والشراكة مع القطاع الخاص والحرص على مكافحة التلوث، والحد من ظاهرة التستر.

ووفق الرميح، تعمل الهيئة على الاعتماد على الكفاءات الوطنية، وتجاوز حالة الشح في هذا المجال؛ من خلال توفير قنوات تدريب ومعاهد متخصصة في أنشطة الموانئ والطيران والخطوط الحديدية، آخرها الأكاديمية اللوجيستية.

وترمي استراتيجية السعودية اللوجيستية على رفع مستوى أداء الخدمات من المرتبة 55 على مستوى العالم إلى الوصول إلى مستوى أفضل 10 دول خلال عام 2030، وزيادة حركة الطيران إلى مستوى 4 أضعاف، والوصول إلى 300 مليون مسافر في السنة، ورفع مستوى مساهمة القطاع اللوجيستي في التنمية من 6 إلى 10 في المائة.

تدشين مبادرة البيئة التنظيمية التجريبية

دشنت، أمس، هيئة الحكومة الرقمية السعودية مبادرة البيئة التنظيمية التجريبية لتطوير بيئة الأعمال للشركات الحكومية التقنية، المستهدف من ورائها تعزيز وكفاءة الخدمات الرقمية المقدمة للمستفيدين، بجانب دعم إعداد اللوائح التنظيمية اللازمة لتحسين بيئة الأعمال، إضافة إلى معالجة التحديات التي تواجه الشركات والمؤسسات في الخدمات الحكومية الرقمية وتحسين تجربة المستفيد.

وتضمن عرض المبادرة مجموعة الأهداف الرامية إليها، من ذلك حوكمة الأعمال وجعلها أكثر عملية وقابلية للتطبيق، وتمكين المستثمرين من تطبيق النماذج المبتكرة للأعمال، وضمان حماية حقوق المستفيد النهائي، وتحفيز ودعم الابتكار لخلق نماذج عمل جديدة.

وشملت مراسم التدشين في الرياض، أمس (الاثنين)، توقيع نماذج تعاون وشراكة بين الهيئة وعدد من الشركات الحكومية التقنية لتطوير البيئة التنظيمية على عدة مراحل، وذلك بعد انتهاء المرحلة الأولى التي تضمنت الشراكة في عقد الاجتماعات وورش العمل مع الشركات الحكومية، وبدء المرحلة الثانية، مع تدشين البيئة التنظيمية التجريبية، وتشمل دراسة الوضع الحالي، وتسلم المقترحات وتقييم واختبار الخدمات، قبل أن تبدأ المرحلة الثالثة والأخيرة، في غضون 6 إلى 12 شهراً، باعتماد التنظيمات وإصدار التراخيص، مع مراجعة دورية للتنظيمات وتطويرها.

ضربات قوية لميليشيات الحوثي في اليمن

 أعلن تحالف دعم الشرعية تدمير زورق حوثي مفخخ مقابل مدينة الحديدة تم تجهيزه لتنفيذ عملية هجوم وشيك، مؤكداً استمرار انتهاك الميليشيا نصوص اتفاق استوكهولم ووقف إطلاق النار بمحافظة الحديدة.

وأوضح التحالف في بيان نقلته «واس»، أن السلوك الحوثي – الإيراني يهدد الملاحة البحرية والتجارة العالمية بمضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر.

إلى ذلك، أفاد التحالف بأن دفاعاته الجوية اعترضت ودمرت طائرة مسيّرة مفخخة أطلقتها الميليشيا الحوثية تجاه خميس مشيط، كما أعلن أنه نفذ 31 عملية استهداف لآليات وعناصر الحوثيين في مديرية صرواح غربي مأرب وفي محافظة الجوف المجاورة خلال الساعات الـ24 الماضية.

وقال، إن عمليات الاستهداف شملت تدمير 19 آلية عسكرية وخسائر بشرية تجاوزت 115 عنصراً حوثياً في مناطق مأرب والجوف.

وكان التحالف أفاد (الأحد) بأنه نفذ 29 عملية استهداف لعناصر وآليات الميليشيات الحوثية في مديرية الجوبة جنوبي محافظة مأرب وفي منطقة الكسارة في غربيه، وأن عمليات الاستهداف شملت تدمير 17 من الآليات العسكرية والقضاء على 138 عنصراً إرهابياً.

 

تحصين 70% من السكان بجرعتين من لقاح كورونا

أعلن وزير الصحة السعودي فهد الجلاجل، اليوم (الأربعاء)، وصول بلاده إلى نسبة 70 في المائة من تحصين المجتمع بجرعتي لقاح «كورونا»، مشدداً على أهمية التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية الملائمة لهذه المرحلة وعدم التهاون في تطبيقها.

من جانبها، دعت وزارة الداخلية السعودية، جميع المواطنين والمقيمين الذين مضى 6 أشهر على اكتمال تلقيهم التحصين بجرعتَيْن إلى المسارعة لأخذ الجرعة التنشيطية (المُعَزِّزَة)، وذلك بهدف تعزيز مناعة المجتمع.

وأوضحت الوزارة في بيان، تعريفات الأماكن العامة وضوابطها الصحية، بناءً على ما رفعته الجهات الصحية المختصة، مبيّنة أنه يقصد بالأماكن المفتوحة «تلك الأماكن غير المغطاة وغير المحاطة بحدود، مثل الحدائق العامة، وأرصفة المشاة (مسارات المشي)، التي تكون مفتوحة للجميع، دون اشتراطات أو ترتيبات دخول من جهة منظمة أو مشرفة».

وأضافت: «لا يشمل ذلك الملاعب الرياضية، والفعاليات والمناسبات الكبيرة ونحوها، التي تكون مخصصة لاستضافة 500 شخص في الوقت ذاته فأكثر، بصرف النظر عن عدد الحضور الفعلي، حيث يجب الالتزام بارتداء الكمَّامة، أثناء الحضور في تلك الأماكن والمناسبات والفعاليات ونحوها»، مؤكدة على جميع منظمي الأنشطة ضرورة التحقق عبر تطبيق «توكلنا»، من الحالة الصحية لمرتاديها.

السعودية تعلن التخطيط لمبادرات حماية البيئة بقيمة 200 مليار دولار

كشفت آخر مستجدات المساعي السعودية الرامية لحماية المناخ والتصدي للتغير البيئي، أن إجمالي ما ستضخه المملكة سيتخطى 750 مليار ريال (200 مليار دولار) في مشروعات عملاقة للتحول الأخضر وحماية المناخ، وذلك من خلال خطط طموحة للتشجير وتحقيق الحياد الصفري والتنوع الأحيائي والطاقة النظيفة، ما يجعلها إحدى أبرز الدول عالمياً التي تولي ملف التغير المناخي أولوية قصوى في أجندة التنمية.

يأتي ذلك في وقت شددت تحركات الدعم السعودي الخارجي للدول والبلدان النامية، في إطار صندوق التنمية السعودي، على تحفيز برامج الاستدامة وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

وكانت السعودية قد شاركت، أول من أمس، في قمة المناخ المقامة في غلاسكو بخطط استراتيجية تصل إلى 65 مبادرة تغطي الجوانب البيئية كافة بتكلفة تتجاوز 50 مليار ريال (13.3 مليار دولار)، في وقت تستهدف المملكة الوصول إلى الحياد الصفري للانبعاثات في عام 2060 من خلال نهج الاقتصاد الدائري الكربوني ‏عبر المجموعة الأولى من مبادرات «السعودية الخضراء» باستثمارات تتجاوز 700 مليار ريال (186 مليار دولار) لرسم مستقبل أكثر استدامة في المملكة.

وأعلنت المملكة على هامش منتدى مبادرة السعودية الخضراء الأسبوع الماضي عن تدشين حقبة جديدة من المبادرات التي تسهم في مواجهة التغير المناخي للمنطقة في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر التي حضرها العديد من قادة الدول في الرياض.

من ناحية أخرى، تشمل خطط المملكة في مجال مصادر الطاقة المتجددة الرياح والطاقة الشمسية، وهما مصدران سيمثلان ما نسبته 50 في المائة من الطاقة المستخدمة لإنتاج الكهرباء بحلول 2030، كما ستنضم السعودية إلى التعهد العالمي بشأن الميثان لخفض الانبعاثات العالمية بنسبة 30 في المائة مقارنة بمستواها في 2020.

دعم خليجي لاستضافة المملكة لـ إكسبو 2030

أكدت أمانة مجلس التعاون الخليجي، أمس، دعم إعلان السعودية تقدمها بطلب رسمي لاستضافة معرض «إكسبو 2030» تحت شعار «حقبة التغيير: المضيّ بكوكبنا نحو استشراف المستقبل» خلال الفترة من أول أكتوبر (تشرين الأول) 2030 إلى مطلع أبريل (نيسان) 2031. ولفت الدكتور نايف الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أمس، إلى ترحيب الأمانة ودعمها للمملكة، مؤكدةً قدرة السعودية وإمكانياتها لإقامة نسخة تاريخية من معرض «إكسبو الدولي» بأعلى مراتب الابتكار، وتقديم تجربة عالمية غير مسبوقة في تاريخ تنظيم هذا المحفل العالمي.

كانت السعودية قد أفصحت عن تقدمها بطلب رسمي لاستضافة معرض «إكسبو 2030» في مدينة الرياض، وذلك خلال خطاب من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض، إلى ديميتري كركنتزس الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض (BIE)، الهيئة المنظِّمة لمعرض «إكسبو الدولي». وشدد ولي العهد، في خطابه، على أن الترشح يُعد تحدياً مُهماً ورمزياً للسعودية، معرباً عن ثقته بمقدرتها والتزامها بإقامة نسخة تاريخية من معرض «إكسبو الدولي» بأعلى مراتب الابتكار، وتقديم تجربة عالمية غير مسبوقة في تاريخ تنظيم هذا المحفل العالمي، مشيراً إلى أنه «ستتزامن استضافتنا لمعرض (إكسبو 2030) في الرياض مع عام نحتفل فيه بتتويج جهودنا الرامية إلى تحقيق مستهدفات (رؤية المملكة 2030)».

ع / عام / ” المملكة ” تعرض رؤيتها بجناح مميز في معرض “إكسبو 2020 دبي” (واس)1442-12-29 هـ

وستقود الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وهي الجهة المسؤولة عن مدينة الرياض، ويرأس مجلس إدارتها ولي العهد، الملف السعودي لاستضافة معرض «إكسبو الدولي 2030»، وسيتم في ديسمبر (كانون الأول) من العام الحالي، تقديم تفاصيل إضافية حول طلب الاستضافة.

التعاون الإسلامي تدعم استضافة السعودية لـ إكسبو 2030

أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف العثيمين، دعم المنظمة طلب السعودية، رئيسة القمة الإسلامية، لترشح مدينة الرياض لاستضافة معرض «إكسبو الدولي 2030»، والذي أعلن عنه الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض.

وقال الأمين العام، إن استضافة السعودية لمعرض «إكسبو الدولي» ستكون تتويجاً للجهود الكبيرة المبذولة لتحقيق مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، واستعراضاً حياً لمنتجاتها ومخرجاتها، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن المملكة لديها من الإمكانات والقدرات، ما يجعلها تستضيف نسخة مميزة وتاريخية لهذا المحفل العالمي، خاصة أنها وجهة عالمية وأرضٌ لتلاقي الثقافات والحضارات البشرية. وأكد في هذا الصدد، أن المملكة استطاعت في الفترة القريبة الماضية أن تكون قِبلة للعالم، حيث نجحت في احتضان العديد من القمم والأحداث العالمية حضورياً وافتراضياً.

وأضاف العثيمين، أن استضافة المملكة لمعرض «إكسبو الدولي» ستكون فرصة للعالم للاستفادة من الدروس السعودية، والاطلاع على تجربتها المتمثلة في النقلات النوعية على مستوى جميع القطاعات، والاطلاع عن قرب على مملكة المستقبل التي جاءت نتيجة الخطط الطموحة التي يقودها ولي العهد ورؤيته الصائبة للمستقبل.

وشدد الأمين العام على أن فوز المملكة بدعم الدول الأعضاء في المنظمة سيدعم موقعها على الخريطة العالمية باعتبارها بلد المقر لمنظمة التعاون الإسلامي، وكواجهة استثمارية واقتصادية، ومن مصاف الدول المتقدمة في مجالات الذكاء الصناعي، وغيرها من المجالات لمستقبل مشرق.

واختتم الأمين العام تصريحه بالقول «إن الإنسان السعودي لديه الكثير ليقدمه في هذا المحفل الدولي في مجالات التقنية والتعاون الدولي في النواحي الاقتصادية والتجارية والفنون والثقافة والعلوم، في ظل الدعم الكبير بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رئيس القمة الإسلامية، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان».

المملكة تدعو مواطنيها لمغادرة إثيوبيا

دعت السفارة السعودية في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا أمس جميع المواطنين إلى مغادرة إثيوبيا نظراً للظروف الحالية هناك.

وشددت السفارة عبر بيان صادر أمس على ضرورة مغادرة المواطنين السعوديين الموجودين في إثيوبيا في أقرب فرصة ممكنة، وأشار البيان إلى أن ذلك يأتي نظراً للظروف الحالية التي تمر بها إثيوبيا.

وحثت السفارة السعودية المواطنين الموجودين في إثيوبيا على أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر.

 

بعد ان تناولنا موضوع السعودية تحتفل بالملك سلمان يمكنك قراءة ايضا

العسومي يترأس وفد البرلمان العربي في مدريد

علي محمد الشرفاء يكتب.. «طريق الحق»

ويمكنك متابعة منصة العرب 2030 على الفيس بوك

اظهر المزيد

موضوعات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى