الرئيسيةنشرة الأخبار

فلسطين في أسبوع.. كورونا يعكر احتفالات الميلاد في بيت لحم.. والمواجهات مستمرة بين الأهالي وجنود الاحتلال بالضفة

أهم الأخبار في فلسطين.. خدمة أسبوعية من منصة «العرب 2030» الرقمية.. كل إثنين

مستوطن يدهس مسنة فلسطينية

أهم وأبرز الأخبار في دولة فلسطين فى أسبوع، على مدار أسبوع من الثلاثاء حتى الاثنين، خدمة إخبارية من منصة «العرب 2030» الرقمية، تأتيكم كل إثنين.

تمثل فلسطين أحد أهم القضايا العربية، التي لا تغيب عن الشارع العربي، مهما تسارعت الأحداث في أي من الأقطار العربية، لما لهذا البلد من خصوصية مميزة لدى الشعوب العربية والإسلامية، وكذلك الحكومات، لذا يحرص الكثيرون على متابعة الأخبار الفلسطينية بشكل يومي، وهو ما نقدمه في السطور التالية كوجبة إخبارية شاملة لأيام الأسبوع المنقضي:


ارتفاع إصابات متحور “أوميكرون” فى فلسطين إلى 23 حالة

أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، الدكتور كمال الشخرة، عن تسجيل 5 إصابات جديدة بمتحور “أوميكرون” ليرتفع عدد الإصابات بهذا المتحور إلى 23 حالة فى البلاد.

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية فى تصريحات لإذاعة “صوت فلسطين”: “يرتفع عدد الإصابات فى فلسطين إلى 23 إصابة (بمتحور أوميكرون) فى مختلف المحافظات”.

وأضاف: “فى حال عدم التزام المصابين بالحجر المنزلى فإن وزارة الصحة ستوصى بإعادة مراكز حجر صحية خاصة، كما كان عليه الأمر فى مدنية أريحا”.

وأشار إلى أن المرضى المصابين بمتحور “أوميكرون” لا يعانون من أعراض شديدة حتى الآن.

وقال: لدينا زيادة فى دخول المستشفيات، حيث تعالج 103حالات حاليا فى مستشفيات الضفة الغربية.

بيت لحم

ظلال ثقيلة لكورونا في احتفالات بيت لحم بعيد الميلاد

انطلقت في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية احتفالات عيد الميلاد للطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي.

واستهلت الاحتفالات بوصول موكب البطريرك بيير باتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، إلى المدينة برفقة كبار رجال الدين.

وكان مسؤولون كبار بالسلطة الفلسطينية وبلدية بيت لحم والمدينة ورجال دين باستقبال البطريرك.

وشهدت المدينة منذ ساعات الصباح العديد من العروض الكشفية احتفاء بهذه الاحتفالات.نطلقت في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية احتفالات عيد الميلاد للطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي.

واستهلت الاحتفالات بوصول موكب البطريرك بيير باتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، إلى المدينة برفقة كبار رجال الدين.

وكان مسؤولون كبار بالسلطة الفلسطينية وبلدية بيت لحم والمدينة ورجال دين باستقبال البطريرك.

وشهدت المدينة منذ ساعات الصباح العديد من العروض الكشفية احتفاء بهذه الاحتفالات.


إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات بالضفة الغربية

أصيب عشرات الفلسطينيين، في مواجهات مع الجيش والمستوطنين الإسرائيليين هي الأعنف منذ شهور طويلة.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان تلقته “العين الإخبارية”، إن “طواقمه تعاملت مع 247 إصابة في قرية برقة شمال غرب نابلس، في شمالي الضفة الغربية”.

وأضاف أن “10 من الإصابات كانت بالرصاص الحي، إحداها خطيرة بالبطن وخرجت من الظهر، إضافة إلى 48 إصابة بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، تم نقل 2 منها إلى المستشفيات”.

وتابع أن “185 إصابة كانت نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع، بينها امرأة حامل أخليت من منزلها نتيجة استنشاق الغاز”.

كما أشار الهلال الأحمر إلى أن طواقمه “تعاملت مع 54 إصابة في مواجهات أخرى اندلعت في قرية بزاريا في شمالي الضفة الغربية”.

وقال إن “9 من الإصابات كانت بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و43 نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع و2 نتيجة السقوط”.

قلق أممي من تصاعد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليي

أعرب مسؤول أممي عن قلقه من تصاعد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين في الأراضي الفلسطينية، داعيا إلى تهدئة الوضع.

وقال تور وينسلاند، منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، في بيان:  “إنني قلق من تصاعد العنف في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، والذي يودي بحياة الإسرائيليين والفلسطينيين”.

وأضاف: “أطلق مسلحون فلسطينيون، مساء أمس، النار باتجاه سيارة إسرائيلية بالقرب من مدينة نابلس، ما أدى إلى مقتل إسرائيلي وإصابة اثنين بجروح”.

وأضاف: “منذ صباح اليوم، شن المستوطنون الإسرائيليون عدة اعتداءات انتقامية ضد الفلسطينيين في القرى القريبة من نابلس”.

وأشار وينسلاند إلى أن “هذه الحوادث المأساوية، والعديد من الحوادث الأخرى في الأسابيع الأخيرة، تسلط الضوء على تقلب الوضع الحالي والحاجة الملحة لجميع القادة السياسيين والدينيين والمجتمعيين للتحدث ورفض العنف”.

وقال المبعوث الأممي: “إنني أدين جميع أعمال العنف والإرهاب وأدعو جميع الأطراف إلى تهدئة الوضع”.

عريقات وسام نجمة الشرف 

الرئاسة الفلسطينية: لن نسمح باستمرار اعتداءات المستوطنين

قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن الشعب الفلسطيني لن يسمح باستمرار اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، مؤكدا أن لدى الفلسطينيين كافة الوسائل للدفاع عن حقوقهم، ولا يجوز الاستهانة بقدراتهم وعزيمتهم.

وأضاف أبو ردينة – في تصريح له- أن فصائل منظمة التحرير، وفي مقدمتها حركة “فتح”، مازالت ملتزمة بالقانون الدولي الذي تصر حكومة الاحتلال والمستوطنون على خرقه وعدم الاعتراف به.

وأدان استمرار اعتداءات المستوطنين الإرهابية على أبناء الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها الاعتداءات الإرهابية أمس على قرى برقة وسبسطية وبزاريا، والتي أسفرت عن إصابة أكثر من 250 فلسطينيًا، فضلا عن تخريب ممتلكات وقطع طرق.

وشدد أبو ردينة على أن الشعب الفلسطيني سيبقى صابرًا صامدًا متمسكًا بحقوقه المشروعة وموقفه الحاسم والحازم تجاه القدس وعدم شرعية المستوطنات، لافتا إلى أن جلسة المجلس المركزي القادمة ستضع المنطقة أمام أبواب مرحلة جديدة، إذا أصرت الحكومة الإسرائيلية على الاستمرار بسياساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني، وبقي المجتمع الدولي صامتا إزاء هذه الجرائم المتكررة.

ووصف الوضع الحالي جراء سياسات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية بمثابة “لعب بالنار”.. وحث المجتمع الدولي والولايات المتحدة على توازن وضبط علاقاتهم مع الشعب الفلسطيني وفق تعهداتهم وحسب القانون الدولي.

وزارة الخارجية الفلسطينية
الخارجية الفلسطينية: بعد أحداث برقة أصبح توفير الحماية للشعب واجبا دوليا

قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إنه بعد المواجهات فى برقة الليلة الماضية أصبح توفير الحماية للشعب الفلسطينى واجبًا واستحقاقا دوليًا قبل فوات الأوان.

وأكدت الخارجية الفلسطينية – في بيان صحفي – أن ما تتعرض له بلدات وقرى شمال غرب نابلس من اعتداءات يومية يُمثل واقع الحال في عموم الضفة الغربية المُحتلة من شمالها إلى جنوبها، بما فيها القدس الشرقية المحتلة، كسياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف محاربة الوجود الفلسطيني في جميع المناطق المصنفة (ج) ومحاولة السيطرة عليها وتخصيصها لصالح التمدد الاستيطاني.

وحملت الوزارة، الحكومة الإسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت المسئولية الكاملة والمباشرة عن هذه الانتهاكات والجرائم ونتائجها وتداعياتها على ساحة الصراع، وحذرت من مخاطرها المباشرة وتهديداتها في جر ساحة الصراع وإغراقها في دوامة عنف يصعب السيطرة عليها والخروج منها.
وأعربت عن شديد استغرابها من صمت المجتمع الدولي على هذا المشهد القاتم الذي صنعته وفرضته الحكومة الإسرائيلية وأذرعها المختلفة على حياة المواطنين الفلسطينيين، خاصة أننا أمام اعتداء واضح من جيش الاحتلال على البلدات والقرى الفلسطينية موثق بالصوت والصورة، ولا يحتاج إلى مزيد من الشرح والتدقيق، ويضع أكثر من علامة سؤال على مصداقية المجتمع الدولي والمواقف المعلنة تجاه المدنيين الفلسطينيين العزل وحقوقهم وحمايتهم.

وسلطت الضوء على المشهد الدموى العنيف الذي ارتكبته قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين وعناصرها الإرهابية المسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين المدنيين العُزل الآمنين في بلداتهم وقراهم في المنطقة الواقعة بين جنين ونابلس وطولكرم شمال الضفة الغربية، خاصة ضد المواطنين في بلدات برقة وسبسطية وبزاريا وسيلة الظهر ودير شرف، حيث سيطرت قوات الاحتلال على جميع الطرق الرئيسية في المنطقة ومغاربها وحاصرت البلدات والقرى الفلسطينية بآلاف الجنود المدججين بالسلاح وأغلقت مداخلها بالسواتر الترابية والمكعبات الاسمنتية وحولتها إلى سجون حقيقية.

فلسطين في أسبوع
فلسطين في أسبوع

الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 4 فلسطينيين بينهم اثنان من داخل المسجد الأقصى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، أربعة فلسطينيين من القدس بينهم اثنان من داخل المسجد الأقصى المبارك.

وقال شهود عيان إن قوات الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت المسجد الأقصى، واعتقلت الشابين يحيى جبارين وخالد عليان، من مدينة أم الفحم داخل الخط الأخضر.
وفي واقعة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال شابين فلسطينيين بعد الاعتداء على مجموعة من الشبان في البلدة القديمة بالقدس.

وقال شهود عيان إن قوات الاحتلال هاجمت الشبان المقدسيين في شارع الواد بالبلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة، واعتقلت الشابين شادي أبو سنينة ومهند أبو وهدان بعد الاعتداء عليهما بالضرب، واقتادتهما إلى أحد مراكز التحقيق.

يذكرأن، أصيب نحو 125 فلسطينيًا بالرصاص المطاطى والاختناق بالغاز المسيل للدموع ، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلى فى قرية برقة التى تحولت إلى قطعة من الجحيم بشمال غرب محافظة نابلس الشمالية بالضفة الغربية.

وقال الهلال الأحمر الفلسطينى – فى بيان صحفى – إن 42 فلسطينيًا، بينهم صحفي، أصيبوا بالرصاص المطاطي، فيما أصيب 83 آخرون بالاختناق بقنابل الغاز المسيل للدموع، إضافة لإصابة مواطنين بحروق، خلال مواجهات شهدتها القرية.

وعالجت الطواقم الطبية طفلة أصيبت بحالة عصبية إثر هجوم المستوطنين على منزل عائلتها.

وتشهد قرى وبلدات مُحافظة نابلس تصعيدًا غير عادى من قبل المُستوطنين منذ مقتل مستوطن عند بوابة بؤرة “حومش” سالفة الذكر يوم الخميس الماضي. ويزداد عنف المُستوطنين، على نحو خاص، فى مُحافظتى نابلس شمالًا والخليل جنوبًا.

مستوطن يدهس مسنة فلسطينية على طريق رام الله نابلس ويلوذ بالفرار

أفادت مصادر محلية، بأن مستوطن دهس مسنة فلسطينية تبلغ 61 عاما، قرب قرية سنجل شمال رام الله، اليوم الجمعة ولاذ بالفرار، حسبما نقلت قناة روسيا اليوم .

وقال شهود عيان لوكالة “معا” إن الحادث وقع بالقرب من قرية سنجل على طريق رام الله نابلس حيث تم دهسها من قبل مستوطن ولاذ بالفرار .

وأفادت مصادر محلية لوكالة”وفا”، بأن مستوطنا دعس المسنة غدير فقهاء 60 عاما أثناء تواجدها على مدخل البلدة ولاذ بالفرار من المكان، ما أدى لإصابتها بجروح خطيرة، نقلت إثرها للمستشفى.

وقد وصلت طواقم الإسعاف والطوارئ وقوات الأمن الإسرائيلية إلى مكان الحادث وتم نقلها بسيارة إسعاف فلسطينية.

وسبق أن دهست مستوطنة طفلتين فلسطينيتين قرب نفس القرية سنجل، عام 2014 توفيت وقتها طفلة وأصيبت الثانية بإعاقة جسدية.

رئيس وزراء فلسطين يحذر من تداعيات تعليمات قادة إسرائيل بإطلاق النار على المواطنين

حذر رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية من التداعيات الخطيرة التي ستترتب على تعليمات إطلاق النار الجديدة التي أعلن عنها قادة المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، والتي تشجع جنود الاحتلال على إطلاق النار على المواطنين بغرض القتل، وكان آخر ضحاياها الشهيدان حكمت عبد العزيز ومحمد عباس.

وطالب اشتية بسرعة تدخل الأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية الدولية، لوقف سياسة الإعدامات الميدانية التي تنفذها قوات الاحتلال ضد أبناء شعبنا دون أدنى التفاتة للقوانين الدولية.

وتقدم رئيس الوزراء الفلسطينى بخالص العزاء من والدي الشهيد عباس وعائلته، سائلا المولى عز وجل بأن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.

بعد ان تناولنا موضوع مستوطن يدهس مسنة فلسطينية يمكنك قراءة ايضا

دور جماعة الإخوان المسلمين فى الداخل الأمريكي وتأثير تزايد الإهتمام الأمريكى بآسيا على أمن إسرائيل

عبد الغني دياب يكتب.. 2022 عام التصدي العربي لجائحة كورونا 

يمكنك متابعة منصة العرب 2030 على الفيس بوك

اظهر المزيد

موضوعات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى