الرئيسيةنشرة الأخبار

فلسطين في أسبوع.. تنديد عربي وإسلامي بجرائم الاحتلال في الضفة.. ومسجد طبريا مهدد بالانهيار

أهم الأخبار في فلسطين.. خدمة أسبوعية من منصة «العرب 2030» الرقمية.. كل إثنين

جرائم الاحتلال في الضفة

أهم وأبرز الأخبار في دولة فلسطين فى أسبوع، على مدار أسبوع من الثلاثاء حتى الاثنين، خدمة إخبارية من منصة «العرب 2030» الرقمية، تأتيكم كل إثنين.

تمثل فلسطين أحد أهم القضايا العربية، التي لا تغيب عن الشارع العربي، مهما تسارعت الأحداث في أي من الأقطار العربية، لما لهذا البلد من خصوصية مميزة لدى الشعوب العربية والإسلامية، وكذلك الحكومات، لذا يحرص الكثيرون على متابعة الأخبار الفلسطينية بشكل يومي، وهو ما نقدمه في السطور التالية كوجبة إخبارية شاملة لأيام الأسبوع المنقضي:

كورونا في فلسطين.. تسجيل 2000 إصابة جديدة و7 حالات وفاة

أعلنت وزارة الصحة في فلسطين، تسجيل 2000 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وتم تسجيل 7 حالات وفاة جديدة بـ”كوفيد-19″، وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية.

كما أشارت الصحة الفلسطينية في بيانها اليومي لمعرفة مستجدات فيروس كورونا، أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين 96.6% فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 2.4% ونسبة الوفيات 1% من مجمل الإصابات وذلك منذ بداية جائحة فيروس كورونا.

فلسطين في أسبوع

الجامعة العربية تؤكد استعدادها لدعم أي تحرك لاستئناف السلام وإقامة دولة فلسطين

أكد المراقب الدائم لجامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة السفير ماجد عبد الفتاح، أن الجامعة العربية على أتم استعداد لدعم أي تحرك سيقوم به مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة واللجنة الرباعية الدولية، وغيرهم من القوى المحبة للسلام، لإعادة عملية السلام لمسارها الطبيعي، واستئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ضماناً لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967.

ودعا السفير ماجد عبد الفتاح – في كلمته أمام جلسة النقاش العام لمجلس الأمن حول (الحالة في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية) – مجلس الأمن إلى تحقيق أقصى استفادة من قدرات اللجنة الرباعية الدولية، من خلال عقد اجتماعاتها على المستوى الوزاري تمهيداً لبدء مفاوضات مباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، تقود لعقد المؤتمر الدولي للسلام الذي طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس “أبو مازن” الأمين العام للأمم المتحدة بعقده في بياناته المتكررة أمام مجلس الأمن وأمام الدورات المتعاقبة للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وطالب المجلس بتوفير أقصى حماية للشعب الفلسطيني الأعزل من بطش سلطات الاحتلال والمستوطنين المسلحين المدعومين منها، من خلال تخصيص جلسة أو جلسات في مجلس الأمن للنظر في التقرير الذي تقدم به الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في أغسطس 2018 بناء على طلب الجمعية العامة في دورتها العاشرة الطارئة، متضمناً بدائل واضحة لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.

وشدد المراقب الدائم لجامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، على ضرورة توفير أقصى دعم للاجئين الفلسطينيين في كل مكان من خلال أنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا) وضمان وصول خدماتها للاجئين الفلسطينيين في كافة الدول المضيفة، والعمل على سد الثغرات التمويلية القائمة تحقيقاً لهذا الغرض، ومضاعفة المساهمات الطوعية من الدول والمنظمات المانحة، موجها تحية الجامعة العربية للقيادة النرويجية الواعية للجنة الاتصال الفرعية الساعية لتحقيق هذا الغرض.

وأكد أهمية ضمان الحيلولة دون تطبيق المعايير المزدوجة في مساءلة إسرائيل عن كل الانتهاكات التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني الأعزل وعلى نحو يقضي على التحيز الذي ركز عليه وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، وخاصة في التعامل مع الانتهاكات الإسرائيلية في مجال حقوق الإنسان، التي لو تركت دون رادع يمكن أن تعيد إلى الأذهان مشاهد الاعتداءات الجماعية الموسعة التي تعهدنا جميعاً بتطبيق مبدأ “لا للتكرار” عليها، ضد أي شعب، خاصة إذا ما كان تحت الاحتلال الغاشم كالشعب الفلسطيني.

وقال إنه بعد الأحداث والمواجهات الدامية التي شهدتها القدس الشرقية ومنطقة المسجد الأقصى، وآخرها خلال أعياد الميلاد الشهر الماضي، فلا بد من أن يضمن مجلس الأمن احترام الوضع التاريخي والقانوني للقدس الشرقية، وأن يدعم الوصاية الأردنية الهاشمية على الأماكن المقدسة بما في ذلك الحرم القدسي .

وشدد السفير ماجد عبد الفتاح،على أهمية تعزيز جهود إعادة الإعمار بعد الاعتداءات الإسرائيلية العديدة على الشعب الفلسطيني الأعزل منذ الهجمات المكثفة عليه في مايو 2021، والتي راح ضحيتها ما يزيد على 250 شخصا من بينهم العديد من النساء والأطفال، وتعزيز قدرة الجانب الفلسطيني على إتمام جهود المصالحة الوطنية وإجراء الانتخابات الوطنية في أقرب فرصة.. متابعا: “هنا ينبغي استثمار ما ذكرته سفيرة الولايات المتحدة ليندا توماس من أن جميع أعضاء المجلس الحاليين لديهم علاقات مع إسرائيل، لإتمام الزيارة الرسمية للمجلس إلى فلسطين وإسرائيل، للتعرف على حجم المعاناة التي يشهدها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال، ولدفع جهود السلام قدماً”.

كما دعا مجلس الأمن إلى استثمار التقدم المحرز بمعرفة كافة الآليات التفاوضية القائمة والبناء على أعمالها، بما في ذلك أعمال مجموعة ميونيخ، والاجتماع السداسي لوزراء الخارجية ورؤساء المخابرات الهادف لإعادة إطلاق المفاوضات، وغيرها من الآليات الأخرى الداعمة لعملية السلام.

وأضاف عبد الفتاح – خلال كلمته – أن عام 2021، وتحديداً منذ وصول الحكومة الإسرائيلية الجديدة للسلطة، شهد تطورات متلاحقة على عدد من الأصعدة، تستوجب التدخل الفاعل والحاسم من مجلس الأمن للتصدي لها ولتداعياتها السلبية، التي أصبحت تؤثر ليس فقط على صورة المجلس، بل وعلى صورة الأمم المتحدة ككل، وعلى قدرتها على التوصل لتسوية عادلة وشاملة لقضية العرب المركزية، وهي القضية الفلسطينية.

وتابع: “على الرغم مما تم إقراره في مدريد وأوسلو وأنابوليس من مرجعيات، وما اعتمده مجلس الأمن رسمياً، من اتخاذ الأمم المتحدة لمبدأ (الأرض مقابل السلام) كمرجعية رئيسية لعملية السلام، إلا أننا للأسف نشهد مساعي حثيثة من الحكومة الإسرائيلية الجديدة تهدف لتحوير وتحريف هذا المبدأ ليصبح (السلام مقابل السلام) من خلال السعي التدريجي لتوطيد علاقاتها مع الدول العربية، في نفس الوقت الذي تستمر فيه في ارتكاب انتهاكاتها للحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، بما في ذلك انتهاكها المستمر لأحكام القرار 2334 لعام 2016، بمضاعفة أنشطتها الاستيطانية الاستعمارية سعياً لتغيير الواقع على الأرض الفلسطينية، وبتوفير حمايتها العسكرية للمستوطنين، وانضمامها لهم في اعتداءاتهم الوحشية على الشعب الفلسطيني الأعزل أثناء استيلائهم على أراضيه وممتلكاته وتهجيره قسراً بالمخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية، ومن خلال تصنيف الحكومة الإسرائيلية غير الشرعي لمنظمات المجتمع المدني المدافعة عن حقوق هذا الشعب البطل كمنظمات إرهابية بالمخالفة لكافة المواثيق والقواعد الدولية الحاكمة لحقوق الإنسان”.

وأشار إلى أن ادعاء الحكومة الإسرائيلية الجديدة عدم قدرتها على تغيير السياسات الاستيطانية الشرسة التي اتبعتها الحكومة السابقة، وعدم استعدادها لتقديم أي تنازلات في مفاوضات عملية السلام، والتي لا يمكن تبريرها بأي شكل يضعف الائتلاف الحكومي الإسرائيلي والخشية من تأثير أي تنازلات على استمرارية الحكومة الحالية، كل ذلك لن يخدع المجتمع الدولي وخاصة مجلس الأمن، الذي يتمسك، وبإصرار، بعملية تفاوضية حقيقية بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، تقود لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة تنفيذاً لمبدأ (حل الدولتين) الذي أقرته ذات المرجعيات، ولا شك أن ذلك يفرض على مجلس الأمن مسؤوليات خاصة في مجالات رئيسية هامة تتطلب تحركاً دولياً فاعلاً يهدف للتوصل للسلام العادل والشامل في أقرب فرصة.

وأعرب عن شكره للمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، على جهوده الحثيثة.

من ناحية أخرى ، أشار عبد الفتاح إلى انضمام جامعة الدول العربية للبيان الذي أدلى به المندوب الدائم لجمهورية مصر العربية بالنيابة عن المجموعة العربية في نيويورك، وشدد على إدانة الجامعة العربية وأمينها العام أحمد أبو الغيط القوية للهجوم الإرهابي الذي قامت به ميليشيات الحوثي مؤخرا واستهدف منشآت حيوية بدولة الإمارات العربية المتحدة مما أدى إلى وقوع ضحايا مدنيين.

وكالة الأنباء الفلسطينية: خطر الانهيار يُهدد المسجد العمري في طبرية

يواجه المسجد الكبير والمعروف بالمسجد الزيداني أو العمري وسط مدينة طبريا، الذي يعتبر من أهم مساجد فلسطين التاريخية، وآخر ما تبقى من المعالم العربية والإسلامية الشاهدة على الوجود الفلسطيني في المدينة، خطر انهيار مُحدق بفعل سياسات التهويد لمحو كل ما هو عربي وفلسطيني، والتي تمارسها سلطات الاحتلال في فلسطين التاريخية منذ النكبة.

وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن المسجد الزيداني يقع في وسط مدينة طبريا- شمالي فلسطين، وبُني على يد ظاهر العمر الزيداني عام 1748، اذ مرّ على تشييده 274 عاما.

وأفاد الكاتب والباحث بمجال الجغرافيا التاريخية طارق بصول لـ”وفا”، بأنه في العام 1950 سنت إسرائيل ما يسمى بقانون “املاك الغائبين”، إذ تعتبر المواقع الأثرية والتاريخية، ومنها أوقاف اسلامية كأملاك غائبين، وعليه تم الاستيلاء عليها من قبل السلطات الإسرائيلية.

ويعرّف أيضا قانون “املاك الغائبين” من هُجّر أو نزح أو ترك حدود دولة إسرائيل حتى تشرين ثاني 1947، خاصة على أثر النكبة، على أنّه غائب.

وتعتبر كل أملاكه (يشمل الأراضي، البيوت وحسابات البنوك وغيرها) بمثابة “أملاك غائبين” تنقل ملكيّتها لدولة إسرائيل، ويديرها وصيّ من قبل الدولة.

فلسطين في أسبوع

مستوطنون إسرائيليون يقتحمون ساحات الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال

اقتحم مستوطنون إسرائيليون متطرفون، صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك – الحرم القدسي الشريف بمدينة القدس المحتلة.

وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، الأحد، في بيان له، إن عشرات المستوطنين وطلاب المعاهد التوراتية اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات وذلك بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الاسرائيلي الخاصة المدججة بالسلاح، وأدوا طقوسًا تلمودية استفزازية في باحاته وساحاته، خصوصًا في المنطقة الشرقية منه.

ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال على مدار الأسبوع باستثناء يومي الجمعة والسبت، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لتغيير الأمر الواقع بالأقصى، ومحاولة تقسيمه زمانيًّا.

زارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية

وزير الخارجية الفلسطينى يدعو رئيسة مجلس الأمن للعمل على مساءلة الاحتلال

دعا وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، نظيرته النرويجية، رئيسة مجلس الأمن الحالية أنيكين هويتفيلدت، إلى التحرك العاجل والعمل على مساءلة الاحتلال، وتأمين حماية دولية للفلسطينيين.

وأكد المالكي – خلال لقائه هويتفيلدت على هامش اجتماعات مجلس الأمن حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ – أهمية ما تقوم به نظيرته النرويجية من جهود لاعادة اطلاق عملية سياسية وبرعاية الرباعية الدولية ومجلس الأمن، ودورها الأصيل في حماية الأمن والسلم الدوليين.

وأطلع المالكي، الوزيرة النرويجية على مستجدات الاوضاع في فلسطين، متطرقا إلى جريمة إسرائيل الأخيرة في مدينة القدس المحتلة، خاصة في حي الشيخ جراح وما تعرضت له عائلة صالحية مؤخرا من هدم وتشريد، موجها الدعوة لها لزيارة فلسطين في أقرب وقت ممكن.

بدروها، رحبت هويتفيلدت بالدعوة لزيارة فلسطين، وشددت على أنها ستعمل على تحقيق ذلك، وأنها ستعمل مع الشركاء في العالم من أجل الحفاظ على حل الدولتين.

“الأونروا” تطلق نداء طارئا لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين فى لبنان

أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينين وتشغيلهم (أونروا) نداء لبنان الاستغاثى الطارئ لعام 2022 والذي يهدف إلى جمع الأموال لتقديم المساعدات الإنسانية والحيوية للاجئين الفلسطينيين فى لبنان.

جاء ذلك خلال مؤتمر عقد اليوم/الأربعاء/، بمقر لجنة لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (اسكوا) وسط بيروت بحضور نائب المنسق الخاص للأمم المتحدة منسقة الشئون الإنسانية فى لبنان نجاة رشدى ومدير شؤون الاونروا في لبنان كلاوديو كوردونى والسفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور وآخرين.

ونبهت الأونروا إلى أن الوضع يزاد سوءا في لبنان يوما بعد يوم، وأن الانهيار الاقتصادي والصراع السياسي أدى لوضع كارثي، مشيرة إلى أن هذا الوضع يشمل أكثرمن 200 ألف لاجئ فلسطيني في 12 مخيما للاجئين في جميع أنحاء البلاد.

وأوضحت أن انخفاض قيمة العملة وارتفاع التضخم ونقص الوقود والكهرباء يؤثر على سلامة وصحة ورفاهية جميع السكان، مؤكدا أن أكثر من 73 في المائة من لاجئى فلسطين يعيشون تحت خط الفقر وغير قادرين على تغطية نفقاتهم، بسبب التضخم المفرط.

ودعت الأونروا لمضاعفة الجهود لتقديم مساعدة نقدية شهرية إضافية للعائلات التي هي فى أمس الحاجة إليها.

فلسطين في أسبوع
فلسطين في أسبوع

“التعاون الإسلامى”: هدم منازل الفلسطينيين بحى الشيخ جراح انتهاك للقانون الدولى

أدانت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الثلاثاء، مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات إخلاء وهدم منازل فلسطينية في حي الشيخ جراح بمدينة القدس الشرقية المحتلة، ووصفت العمليات بأنها “انتهاك صارخ” للقانون الدولي واتفاقيات جنيف.

وذكرت الأمانة العامة للمنظمة – في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) – أن “استمرار عمليات إخلاء وهدم المنازل الفلسطينية يأتي في إطار سياسات التهويد والاستيطان الاستعماري والتهجير القسري للعائلات الفلسطينية والاستيلاء على ممتلكاتها، ما يشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي واتفاقيات جنيف”.

واعتبرت الأمانة العامة كل هذه الإجراءات الإسرائيلية في القدس الشرقية المحتلة “باطلة وملغاة بموجب القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية”.. داعية المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري من أجل وضع حد لهذه الانتهاكات المتواصلة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

بعد ان تناولنا موضوع جرائم الاحتلال في الضفة يمكنك قراءة ايضا

محمد أرسلان علي يكتب.. فوضى المنطقة ودواعي الفلسفة

تعرف على شروط الاشتراك في مسابقة مركز العرب للدراسات والابحاث الدورية

يمكنك متابعة منصة العرب 2030 على الفيس بوك

اظهر المزيد

موضوعات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى