فلسطين في أسبوع.. الاحتلال يعرقل أجندة الإصلاح الفلسطينية.. و754 قرارا من الأمم المتحدة لم ينفذ
أهم الأخبار في فلسطين.. خدمة أسبوعية من منصة «العرب 2030» الرقمية.. كل إثنين
تمثل فلسطين أحد أهم القضايا العربية، التي لا تغيب عن الشارع العربي، مهما تسارعت الأحداث في أي من الأقطار العربية، لما لهذا البلد من خصوصية مميزة لدى الشعوب العربية والإسلامية، وكذلك الحكومات، لذا يحرص الكثيرون على متابعة الأخبار الفلسطينية بشكل يومي، وهو ما نقدمه في السطور التالية كوجبة إخبارية شاملة لأيام الأسبوع المنقضي.
فلسطين تطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل من أجل التزامها بالاتفاقيات
قال رئيس وزراء فلسطين محمد اشتية، إن إجراءات الإصلاح المالي والإداري التي تقوم بها حكومته، لن تكون كافية في ظل استمرار سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على أرض ومقدرات وحدود فلسطين، واستمراره في اقتطاعاته غير القانونية من أموال الضرائب الفلسطينية، داعيا المجتمع الدولي ومؤسساته للاستمرار في دعم فلسطين والضغط على إسرائيل لوقف اقتطاعاتها والالتزام بالاتفاقيات الموقعة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه برام الله، وفدًا من صندوق النقد الدولي برئاسة نائب مدير دائرة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي سوبير لال، بحضور رئيس بعثة صندوق النقد الدولي للضفة الغربية وقطاع غزة ألكسندر تيمان.
وأطلع رئيس الوزراء الفلسطيني الوفد على ما حققته حكومته حتى اللحظة على صعيد تنفيذ أجندة الإصلاح الإداري والمالي التي أقرتها، ما يشمل الاستفادة الأمثل من الموارد المتاحة وزيادة الإيرادات وخفض النفقات، ودمج المؤسسات، والدفع الإلكتروني، وتحديث القوانين.
وقال اشتية إن الاحتلال الإسرائيلي يعمل ضمن آليات للسيطرة على الشعب والأرض والمقدرات، بما يخدم الاستيطان والمستوطنين ويكرس كل المقدرات والأرض والعمال لصالحهم.
من جانبه، أشاد الوفد بأداء الحكومة الفلسطينية في إدارة الوضع المالي والاقتصادي، والحفاظ على مستوى نمو جيد، في ظل الأزمات الدولية والوباء وارتفاع أسعار الغذاء والمحروقات، حيث تمت إدارة ملف التعافي الاقتصادي من جائحة كورونا بشكل جيد.
رئيس وزراء فلسطين: اقتطاعات الاحتلال الإسرائيلي من أموال الضرائب تعرقل أجندة الإصلاح
قال رئيس وزراء فلسطين محمد اشتية،إن إجراءات الإصلاح المالي والإداري التي تقوم بها حكومته، لن تكون كافية في ظل استمرار سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على أرض ومقدرات وحدود فلسطين، واستمراره في اقتطاعاته غير القانونية من أموال الضرائب الفلسطينية، داعيا المجتمع الدولي ومؤسساته للاستمرار في دعم فلسطين والضغط على إسرائيل لوقف اقتطاعاتها والالتزام بالاتفاقيات الموقعة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه برام الله، وفدًا من صندوق النقد الدولي برئاسة نائب مدير دائرة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي سوبير لال، بحضور رئيس بعثة صندوق النقد الدولي للضفة الغربية وقطاع غزة ألكسندر تيمان.
وأطلع رئيس الوزراء الفلسطيني الوفد على ما حققته حكومته حتى اللحظة على صعيد تنفيذ أجندة الإصلاح الإداري والمالي التي أقرتها، ما يشمل الاستفادة الأمثل من الموارد المتاحة وزيادة الإيرادات وخفض النفقات، ودمج المؤسسات، والدفع الإلكتروني، وتحديث القوانين.
وقال اشتية إن الاحتلال الإسرائيلي يعمل ضمن آليات للسيطرة على الشعب والأرض والمقدرات، بما يخدم الاستيطان والمستوطنين ويكرس كل المقدرات والأرض والعمال لصالحهم.
من جانبه، أشاد الوفد بأداء الحكومة الفلسطينية في إدارة الوضع المالي والاقتصادي، والحفاظ على مستوى نمو جيد، في ظل الأزمات الدولية والوباء وارتفاع أسعار الغذاء والمحروقات، حيث تمت إدارة ملف التعافي الاقتصادي من جائحة كورونا بشكل جيد.
أبو الغيط يبحث مع المالكي قررات القمة العربية الخاصة بفلسطين
بحث وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، مع أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، القرارات المتخذة خلال القمة العربية والخاصة بالقضية الفلسطينية، ودعم صمود أبناء الشعب الفلسطيني، وأهميتها في دعم الخطوات الفلسطينية المقبلة على الساحة الدولية لحماية حقوق شعبنا ومواجهة مخططات الاحتلال الرامية لتصفية القضية الفلسطينية.
وأطلع المالكي، أبو الغيط خلال اللقاء الذي عقد في مقر الجامعة العربية، اليوم الأحد، على خطورة الأوضاع في فلسطين، خاصة استمرار التصعيد في اقتحامات المستوطنين والمتطرفين اليهود لباحات المسجد الأقصى، وأداء الطقوس الدينية فيها لتكريس تقسيمه زمانيا ومكانيا، إضافة إلى التصعيد الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني والتي ذهب ضحيته عشرات الشهداء والجرحى.
ودعا وزير خارجية فلسطين إلى وضع آليات تضمن تنفيذ القرارات التي صدرت عن القادة العرب في قمة الجزائر والقمم السابقة، خاصة بدعم طلب فلسطين للحصول على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة، وسرعة تفعيل نظام الحماية الدولية للفلسطينيين.
أبو مازن: 754 قرارا خاص بفلسطين من الأمم المتحدة ولم ينفذ شيء
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس أبو مازن، إنه في الماضى كنا نفضل استخدام العمل المسلح وهذا لم يعد أمر مناسب حاليا، ولكن الآن نرى ضرورة استخدام الطريق السياسى، متابعا: 754 قرارا من الأمم المتحدة ولم ينفذ شيء .
وأضاف الرئيس الفلسطيني، خلال حواره مع قناة القاهرة الإخبارية، أنه من واجبننا التعامل مع الشرعية الدولية وأن نستخدم الطريق السياسى والمقاومة الشعبية السلمية، وهدفنا أن نبلغ العالم أن لدينا شعب يجب أن يحصل على حقوقه.
وأوضح الرئيس الفلسطيني، أن أمريكا لا تريد الاعتراف بالشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن إسرائيل مترددة حول الاعتراف بدولة فلسطين، حيث إن أوسلو اتفاق مبدأي بين فلسطين وإسرائيل ولدينا 110 سفارات في العالم، واتفاق أوسلو يمنع الأعمال الأحادية الجانب.
وقال الرئيس الفلسطيني، إن وعد بلفور إنجليزى أمريكى، مشيرا إلى أن أمريكا وضعت يديها عل ملف القضية الفلسطينية منذ عام 1993 ونحن في حالة مفاوضات يومية مع الأمريكان.
بعد الإطلاع على المقال يمكنك متابعة مركز العرب على فسيبوك وتويتر وشاهد قناتنا على يوتيوب