رأي

د. محمد صالح هاشم يكتب.. لنكن جزءًا من التغيير نحو الأفضل في 2025

مع دخول عام 2025، تزداد أهمية البحث العلمي كركيزة أساسية لصناعة مستقبل أفضل للبشرية. لقد أثبتت السنوات الماضية أن التقدم في أي مجال – سواء كان الطب، التكنولوجيا، البيئة، أو الاقتصاد – لا يمكن تحقيقه دون الاعتماد على البحث العلمي المدروس. في عام 2025، أصبح الاستثمار في البحث العلمي ضرورة أكثر من أي وقت مضى، خاصة مع تطور التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا النانو، واستكشاف الفضاء.

في عام 2025، يمكننا جميعًا أن نكون جزءًا من هذا الحراك من خلال: دعم المؤسسات البحثية المحلية والترويج للمعرفة العلمية عبر وسائل الإعلام والاستثمار في التعليم النوعي الذي يحفز التفكير النقدي والإبداعي.

رسالة لعام 2025 لنكن جزءًا من التغيير الذي يصنعه البحث العلمي. لنجعل من عام 2025 عامًا للابتكار والمعرفة، حيث نُسخّر العلم لخدمة الإنسان، ونعمل معًا لبناء عالم أكثر تقدمًا واستدامة. “البحث العلمي ليس رفاهية، بل هو جسرنا نحو المستقبل”.

د. محمد صالح هاشم – رئيس أكاديمية السادات للعلوم الإدارية

اظهر المزيد

موضوعات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى