الرئيسيةالسعوديةنشرة الأخبار

السعودية في أسبوع.. قرابة مليون حاج يصلون المملكة والاقتصاد غير النفطي يحقق نموا كبيرا في مايو

نشرة إخبارية تأتيكم كل ثلاثاء .. منصة العرب الرقمية

بصفتها قوة إقليمية ذات ثقل اقتصادي وسياسي كبيرين في المنطقة العربية والشرق الأوسط،يحرص كثير من متصفحي المواقع الإخبارية على الاطلاع على أخبار المملكة العربية السعودية بشكل دوري، وهو ما نقدم لقرائنا في السطور التالية.

اقرأ أيضا: السعودية في أسبوع.. المملكة تعين سفيرا جديدا في سوريا والرياض تطلق شركة لتعزيز الاستثمار في الفضاء

السعودية مليون حج اقتصاد

“الجوازات السعودية”: قدوم 935 ألفا و966 حاجا حتى أمس

أعلنت المديرية العامة للجوازات بالسعودية، قدوم 935 ألفا و966 حاجًا خلال موسم الحج لهذا العام 1445هـ عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية، وذلك حتى نهاية يوم أمس الأحد.

وأوضحت المديرية – حسبما ذكرت وكالة أنباء السعودية (واس) – أن عدد ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة عبر المنافذ الجوية بلغ 896 ألفا و287 حاجا، فيما بلغ عدد القادمين عبر المنافذ البرية 37 ألفا و280 حاجًا، وعبر المنافذ البحرية 2399 حاجًا.

وأكدت المديرية تسخير إمكاناتها كافة، لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن من خلال دعم منصاتها في المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية بأحدث الأجهزة التقنية التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة. ‏

السعودية مليون حج اقتصاد

نمو قوي للنشاط التجاري غير النفطي في السعودية خلال مايو

شهد القطاع الخاص غير المنتج للنفط في السعودية توسعاً قوياً آخر في شهر مايو، وفقاً لمؤشر مدراء المشتريات الصادر عن “بنك الرياض” اليوم الثلاثاء.

وأظهر المسح أن نمو الأنشطة التجارية غير النفطية في السعودية تراجع في مايو مع ارتفاع الطلبيات الجديدة بأبطأ وتيرة في 25 شهراً، في حين لا تزال الأرقام الإجمالية تشير إلى طلب قوي على القطاعات غير النفطية.

وانخفض المؤشر في ضوء عوامل موسمية إلى 56.4 في مايو، من 57 في الشهر السابق، في ثاني أدنى قراءة في 22 شهرا. وتشير القراءة فوق 50 إلى نمو في النشاط.

وانخفض مؤشر الإنتاج الفرعي إلى 60.1، وهو أدنى مستوى له منذ يناير، ومن 61.9 في أبريل، على الرغم من أنه لا يزال في وضع نمو قوي بدعم من الطلب واستكمال الطلبيات المعلقة.

وسجل المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة أدنى مستوى له فيما يزيد قليلا عن عامين عند 59.5، منخفضاً من 61 في أبريل، مع الإشارة إلى تباطؤ ظروف السوق وزيادة المنافسة كسببين للتباطؤ.

ومع ذلك، لا تزال الأرقام الإجمالية تشير إلى طلب قوي على القطاعات غير النفطية التي تمثل أولوية قصوى مع تقليص المملكة الاعتماد على النفط وتسريع السياسات الرامية إلى زيادة الاستثمار في السياحة والبناء وتوسيع القطاع الخاص.

وقال نايف الغيث، كبير الاقتصاديين في بنك الرياض، “لكن ارتفاع الطلب أدى أيضاً إلى ضغوط الأسعار، مما أثر على أسعار المدخلات وتكاليف الموظفين، على الرغم من أن الزيادة في أسعار المنتجات لوحظت بوتيرة أبطأ”.

وأضاف “يعكس هذا التوازن التحديات التي تواجهها الشركات في إدارة التكاليف بينما تحاول الاستفادة من السوق الآخذة في التوسع”.

وانخفضت الثقة بين الشركات بشأن توقعات الأعمال لمدة 12 شهراً في مايو/أيار إلى أضعف مستوى منذ يناير/كانون الثاني.

 

السعودية مليون حج اقتصاد

“فيتش”: البنوك السعودية الأقوى خليجياً فيما يتعلق بتحمل المخاطر

قالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني إن البنوك السعودية عادةً ما تتمتع بأقوى مستوى من حيث تحمُّل المخاطر بين المقرضين في الأسواق الرئيسية بدول مجلس التعاون الخليجي، مما يدعم جودة أصولها.وأضافت “فيتش” في تقرير، لها أن ثمة ارتباطاً قوياً بين جودة الأصول ودرجات مستوى المخاطرة لدى البنوك بالمنطقة، إذ إن نماذج أعمال بنوك دول مجلس التعاون الخليجي تركز بشكل رئيسي على الإقراض، لذلك يكون لمخاطر الائتمان تأثير كبير على مستوى المخاطر لدى البنوك.

وأوضحت أن المتوسط المرجح لدرجة مستوى المخاطرة لدى البنوك السعودية يقل بقليل فحسب عن “بي.بي.بي+”، كما أن المتوسط المرجح لدرجة جودة الأصول عند المستوى نفسه، بينما يقل المتوسط المرجح لتلك الدرجات في الإمارات وقطر والكويت درجتين عند مستوى “بي.بي.بي-”

وبينت “فيتش” أن الدرجات الأقوى للبنوك السعودية تأتي على الرغم من نمو الائتمان بنحو مِثلَي المتوسط المسجل في دول الخليج خلال 2022 – 2023 بسبب زيادة الإنفاق الحكومي والنمو القوي للناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، ومع ذلك ظلت أصول الجهاز المصرفي تعادل 99 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي بنهاية 2023، مقارنة مع 206 في المائة بالإمارات، و240 في المائة في قطر، و159 في المائة في الكويت.

وذكرت الوكالة أن مستوى المخاطرة الأقوى للبنوك السعودية يبرز في مقاييس جودة أصولها، وبلغ متوسط تكلفة المخاطر في القطاع 60 نقطة أساس خلال 2019 – 2023، ما يقل عن المتوسط المسجل في القطاعات المصرفية بالإمارات وقطر والكويت، وبالمثل، كانت النسبة المجمعة للقروض المتعثرة في المرحلتين الثانية والثالثة 7.2 في المائة، لتكون من بين الأدنى في الأسواق الأربع.

وأوضحت “فيتش” أن تقييمها الأقوى لمستوى المخاطر في البنوك السعودية يعكس، بوجه عام، معايير أكثر تحفظاً لضمان وضوابط المخاطر. كما يضع التقييمُ في الاعتبار وجهة نظر “فيتش” بأن البنك المركزي السعودي “ساما” هو الأكثر صرامة وحصافة بين جهات التنظيم المصرفية “البنوك المركزية) في المنطقة.

وذكرت أن البنوك السعودية تتسم بتركز أقل على المقترضين، من البنوك الإماراتية والقطرية، لكن عند مستوى مماثل للبنوك الكويتية، بسبب الاقتصاد الأكبر والأكثر تنوعاً والتمويل القوي للأفراد، في الفترة بين 2021 – 2023.

وأشارت إلى أن انكشاف البنوك السعودية على شركات العقارات والتشييد زاد إلى 15 في المائة من إجمالي التمويل، بنهاية الربع الأول من 2024، من 12 في المائة في نهاية 2021، متوقعة أن يستمر هذا الاتجاه الصعودي مع مزيد من التوسع للقطاعات غير النفطية.

فلسطين العدوان مستمر

 

بيان خماسي: وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن والإمارات وقطر يؤيدون جهود وساطة غزة

قالت وزارة الخارجية السعودية أن وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن والإمارات وقطر  يؤيدون جهود الوساطة حيال الأزمة في غزة.

وتابعت الخارجية السعودية أن وزراء خارجية الدول الخمس شددوا على أهمية التعامل بجدية وإيجابية مع مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن.

وأضافت الخارجية السعودية أن البيان الخماسي يؤكد ضرورة وقف العدوان على غزة وعودة النازحين وانسحاب قوات الاحتلال.

وشدد بيان مشترك لوزراء خارجية  مصر والسعودية  والأردن والإمارات وقطر على أهمية التعامل بإيجابية مع مقترح بايدن.

أكد البيان الخماسي: “نؤكد ضرورة وقف العدوان على غزة وعودة النازحين وانسحاب قوات الاحتلال بشكل كامل”.

شدد البيان على أهمية التعامل بجدية مع مقترح بايدن بهدف الاتفاق على صفقة تضمن وقفا دائما لإطلاق النار.

بعد الإطلاع على المقال يمكنك متابعة مركز العرب على فسيبوك  وتويتر وشاهد قناتنا على يوتيوب

اظهر المزيد

موضوعات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى